الذكاء الاصطناعي هو سلوك وخصائص تحاكي القدرات الذهنية البشرية. من أهم هذه الخصائص: إحساس ، تعلم ، اطلاع على عناصر متعددة، تفكير، إبداء رأي، حل المشكلة، إقامة الإتصال، استنتاج وتقرير، إنه نظام تشغيل اصطناعي من المتوقع أن يظهر وظائف معرفية أعلى مثل: اتخاذ القرار أو السلوك المستقل. إن مفهوم الذكاء الاصطناعي قديم قدم علوم الحواسب الحديثة.
مفهوم الذكاء الاصطناعي ظهر في عام 1943 من حرب العالمية الثانية. إحدى أولى الدراسات حول الذكاء الاصطناعي أجراها ماكولوتش وبيتس.
ليس من الصعب توقع دمج جميع مجالات أبحاث الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
دماغ اصطناعي تم تصميمه باستخدام نهج سيبراني، وعمليات معرفية ووعي اصطناعي يشبه العقل البشري من خلال نهج رمزي، وإرادة مرنة وعاطفية مثل العقل البشري، وقدرة على اتخاذ القرار، ومعرفة مختصة مثل الأنظمة الخبيرة وبمزيج متوازن من النهج العقلاني، سيصبح الذكاء الاصطناعي ذكاءً بشريًا في المستقبل، يمكنه خلق بديل.
يعتقد خبراء تكنولوجيا المعلومات أن 100 مليار وصلة عصبية للإنسان، تعمل جميعها بالتوازي، ستصل إلى مستوى 10 كوادريليون(1.000.000.000.000.000 = 10¹⁵) عملية حسابية في الثانية، وهو الحد الأدنى لإجمالي القوة الحسابية. بعض فروعها الفرعية :
١- الذكاء الاصطناعي الرمزي
٢- الذكاء الاصطناعي السيبراني
٣- التفكير باللغة.