وجد علماء الآثار برطنيا أثناء الحفر تحت المحطة في مدينة نييورك. وعثروا على نقود قديمة وقطعة ذهبية. وفي النهاية اكتشف الماء سر هئه القطعة الذهبية التي شغلي عقول العلماء منذ مائة وخمسين سنة، فقد توصل العلماء الذين جاؤوا من كافّة أرجاء العالم لدراسة هذه القطعة الذهبية. ووجدوا أنها قطعة من الإنسان لاتي تعود إلى عهد الإمبراطورية الرومانية. وهذخ القطعة نادرة جداً في العالم. يوجد مثلها ثلاث وعشرون قطعة فقط. وكانت هذه القطعة تُستخدم لإغلاق فم الميّت. ويقول العلماء المختصّون أن هذه القطعة كانت تُستخدم لأشخاص المهمين في ذاك الزمن. ولكن يبواصل الغموض عن الكيفية إستخدامها. لماذا كانت تُستَخدم ؟ يقول مدير المتحف أن أكثر هذه القطع وُجِدَت في سوريا وتركياوالقرم في شرق الإمبراطورية الرومانية، وهذه القطعة تختلف عن قطعة التي موجودة في فرنسا، يعتقد العلماء أن المرأة المدفونة في القبر في الثلاثين من عمرها دفنت معها هذه القطعة والنقود، وكان منقوش كل هذه النقود صورة إله أورام، وصورة الإمبراطور الروماني سورس الذي عاش في قرن الثاني، ولكن لا نعرف هل دفنت المرأة في عهده.